الجمعة، 27 أبريل 2012

لاغتسال ...السواك.... صلاه الجمعه..ساعه الاجابه.....خطبه الجمعه....ا



باب فضل يوم الجمعة ، وقيام الساعة في هذا اليوم :
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة . فيه خــُلق آدم . وفيه أُدخل الجنة . وفيه أُخرج منها . ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة "


باب الاغتسال في يوم الجمعة :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" الغسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم "
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"من جاء منكم الجمعة فليغتسل "


باب السواك يوم الجمعة :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" غسل يوم الجمعة على كل محتلم ، وسواك .."


باب فضل من استمع وأنصت إلى الخطبة يوم الجمعة :
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم :" من اغتسل ، ثم أتى الجمعة ، فصلى ما قدر له . ثم أنصت حتى يفرغ من خطبته . ثم يصلي معه ، غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى ، وفضل ثلاثة أيام"


باب : ساعة في يوم الجمعة :
عن أبي هريرة قال ، قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم :" ان في الجمعة لساعة ، لا يوافقها مسلم قائم يصلي ، يسأل الله خيرا ، إلا أعطاه إياه " .
أخبرنا مخرمة عن أبيه ، عن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري . قال : قال لي عبد الله بن عمر : أسمعت أباك يحدث عن رسول الله في شأن ساعة الجمعة ؟ قال : قلت نعم . سمعته يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :" هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة" .


باب ما يقرأ في يوم الجمعة :
عن ابن عباس ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة : ((الـم * تنزيل )) { سورة السجدة } ،
و ((هَـل أَتَـى عَـلَى الإنسَـان حينٌ منَ الدهر )) { سورة الإنسان } . وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في صلاة الجمعة ، سورة الجمعة والمنافقين .


باب التغليظ في ترك الجمعة :
حدثنا معوية ( وهو ابن سلام ) عن زيد ( يعني أخاه ) أنه سمع أبا سلام قال : حدثني الحكم بن ميناء ، أن عبد الله بن عمر وأبا هريرة حدثاه ، أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على أعواد منبره :" لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات .
أو ليختمن الله على قلوبهم . ثم ليكونن من الغافلين


باب الاغتسال في يوم الجمعة :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" الغسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم "
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"من جاء منكم الجمعة فليغتسل "

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من جاء منكم الجمعة فليغتسل). وقال عليه الصلاة والسلام : (من اغتسل يوم الجمعة، وتطهر بما استطاع من طهر، ثم ادهن أو مس من طيب، ثم راح فلم يفرق بين اثنين، فصلى ما كتب له، ثم إذا خرج الإمام أنصت، غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى) رواهما البخاري
فضل الإبكار الى المسجد يوم الجمعة
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا كان يوم الجمعة، وقفت الملائكة على باب المسجد، يكتبون الأول فالأول، ومثل المهجر كمثل الذي يهدي بدنة، ثم كالذي يهدي بقرة، ثم كبشا، ثم دجاجة، ثم بيضة، فإذا خرج الإمام طووا صحفهم، ويستمعون الذكر). متفق عليه. والبدنة : هي الناقة.

عن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( من غسـّـل يوم الجمعة واغتسل وبكـّر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام واستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها ). رواه أحمد وأبو داود والنسائي وصححه الألباني في الترغيب. رواه أهل السنن الخمسة وأحمد.
باب فضل يوم الجمعة ، وقيام الساعة في هذا اليوم
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة . فيه خــُلق آدم . وفيه أُدخل الجنة . وفيه أُخرج منها . ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة "

باب السواك يوم الجمعة :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" غسل يوم الجمعة على كل محتلم ، وسواك .."
باب فضل من استمع وأنصت إلى الخطبة يوم الجمعة :
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم :" من اغتسل ، ثم أتى الجمعة ، فصلى ما قدر له . ثم أنصت حتى يفرغ من خطبته . ثم يصلي معه ، غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى ، وفضل ثلاثة أيام"
باب : ساعة في يوم الجمعة :
عن أبي هريرة قال ، قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم :" ان في الجمعة لساعة ، لا يوافقها مسلم قائم يصلي ، يسأل الله خيرا ، إلا أعطاه إياه " .

أخبرنا مخرمة عن أبيه ، عن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري . قال : قال لي عبد الله بن عمر : أسمعت أباك يحدث عن رسول الله في شأن ساعة الجمعة ؟ قال : قلت نعم . سمعته يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :" هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة

باب التغليظ في ترك الجمعة :
حدثنا معوية ( وهو ابن سلام ) عن زيد ( يعني أخاه ) أنه سمع أبا سلام قال : حدثني الحكم بن ميناء ، أن عبد الله بن عمر وأبا هريرة حدثاه ، أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على أعواد منبره :" لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات .
أو ليختمن الله على قلوبهم . ثم ليكونن من الغافلين





هذا حديث عظيم في فضل يوم الجمعة وفضل أهلها الذين يحافظون عليها ويتأدبون بأدابها . ولقد جاء في فضل يوم الجمعة أحاديث كثيرة منها قول النبي صلى الله عليه وسلم (( الصلوات الخمس والجمعة إلي الجمعة ورمضان إلي رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر )) وقوله صلى الله عليه وسلم (( خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه خلق الله آدم وفيه أدخل الجنة وفيه أخرج منها ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة )) وقول النبي صلى الله عليه وسلم (( إن يوم الجمعة سيد الأيام وأعظمها عند الله وهو أعظم عند الله من يوم الأضحى ويوم الفطر فيه خمس خلال : خلق الله فيه آدم وأهبط الله فيه آدم إلي الأرض وفيه توفى الله آدم وفيه ساعة لا يسأل الله فيها العبد شيئا إلا أعطاه ما لم يسأل حراما وفيه تقوم الساعة ما من ملك مقرب ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا بحر إلا وهن يشفقن من يوم الجمعة)) وقول النبي صلى الله عليه وسلم (( ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر )
ولقد أمر الله تعالى اليهود بتعظيم يوم الجمعة فضلوا عنه واختاروا السبت فأمر النصارى به فضلوا عنه واختاروا الأحد وذلك لما ادخره الله تعالى لنا من الفضل والهداية .‏
‏وعن ‏‏أبي هريرة ‏ ‏قال ‏: ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏
(( ‏نحن الآخرون ونحن السابقون يوم القيامة ‏‏بيد ‏‏أن كل أمة أوتيت الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم ثم هذا اليوم الذي كتبه الله علينا هدانا الله له فالناس لنا فيه تبع ‏ ‏اليهود ‏غدا ً‏ ‏والنصارى ‏‏بعد غد ‏ )) صحيح مسلم
وفى حديث آخر : حَدَّثَنَا ‏ ‏قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ‏ ‏وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ‏‏قَالَا حَدَّثَنَا ‏ ‏جَرِيرٌ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏الْأَعْمَشِ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي صَالِحٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي هُرَيْرَةَ ‏ ‏قَالَ ‏ ‏قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏(( ‏نَحْنُ الْآخِرُونَ الْأَوَّلُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَنَحْنُ أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ ‏ ‏بَيْدَ ‏ ‏أَنَّهُمْ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِنَا وَأُوتِينَاهُ مِنْ بَعْدِهِمْ فَاخْتَلَفُوا فَهَدَانَا اللَّهُ لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنْ الْحَقِّ فَهَذَا يَوْمُهُمْ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ هَدَانَا اللَّهُ لَهُ قَالَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ فَالْيَوْمَ لَنَا وَغَدًا ‏ ‏لِلْيَهُودِ ‏وَبَعْدَ غَدٍ ‏ ‏لِلنَّصَارَى)) ‏

قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( فَهَذَا يَوْمهمْ - أَيْ - الَّذِي اِخْتَلَفُوا فِيهِ هَدَانَا اللَّه لَهُ ) ‏
‏قَالَ الْقَاضِي : الظَّاهِر أَنَّهُ فُرِضَ عَلَيْهِمْ تَعْظِيم يَوْم الْجُمُعَة بِغَيْرِ تَعْيِين وَوُكِّلَ إِلَى اِجْتِهَادهمْ , لِإِقَامَةِ شَرَائِعهمْ فِيهِ , فَاخْتَلَفَ اِجْتِهَادهمْ فِي تَعْيِينه وَلَمْ يَهْدِهِمْ اللَّه لَهُ , وَفَرَضَهُ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّة مُبَيَّنًا , وَلَمْ يَكِلهُ إِلَى اِجْتِهَادهمْ فَفَازُوا بِتَفْضِيلِهِ . قَالَ : وَقَدْ جَاءَ أَنَّ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام أَمَرَهُمْ بِالْجُمْعَةِ وَأَعْلَمَهُمْ بِفَضْلِهَا فَنَاظَرُوهُ أَنَّ السَّبْت أَفْضَل , فَقِيلَ لَهُ : دَعْهُمْ . قَالَ الْقَاضِي : وَلَوْ كَانَ مَنْصُوصًا لَمْ يَصِحّ اِخْتِلَافهمْ فِيهِ , بَلْ كَانَ يَقُول : خَالِفُوا فِيهِ , قُلْت : وَيُمْكِن أَنْ يَكُون أُمِرُوا بِهِ صَرِيحًا وَنُصَّ عَلَى عَيْنه فَاخْتَلَفُوا فِيهِ هَلْ يَلْزَم تَعْيِينه أَمْ لَهُمْ إِبْدَاله ؟ وَأَبْدَلُوهُ وَغَلِطُوا فِي إِبْدَاله . ‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق