.
.
.......................................
.
قَالَ رَسُول اللَّه صَلى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلمْ: ((لا يزيد فِيْ العُمَر إِلاَّ البر. ولا يرد القدر إِلاَّ الدعاء، وإن الرجل ليحرم الرزق بخطيئة يعملَهَا)).
....
.......................................................................
- قَالَ رَسُول اللَّه صَلى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلمْ: ((الِلَّهِمَّ أَعِزَّ اْلإسلام بِعُمَر بْنُ الْخَطَّابِ خَاصَّةً)).
-
...................................................
- قَالَ رَسُول اللَّه صَلى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلمْ: ((أَوَّلُ مَنْ يُصَافِحُهُ الْحَقُّ عُمَر. وَأَوَّلُ مَنْ يُسلِّمُ عَلَيْهِ. وَأَوَّلُ مَنْ يَأْخُذُ بِيَدِهِ فِيدخْلُهُ الْجَنَّة)).
- ....
...........................................
كُنَّا جُلُوساً عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ قَالَ: ((بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيتُنِي فِي الْجَنَّةِ. فإِذَا أَنَا بِإمْرَأَةٍ تَتَوَضّأُ إِلَى جَنْبِ قَصْرٍ. فَقُلْتُ: لِمَنْ هَذَا الْقَصْرُ؟ فَقَالَتْ: لِعُمَرَ. فَذَكَرَتْ غَيْرَتَهُ. فَوَلَّيْتُ مُدْبِرَاً)). قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: فَبَكَى عُمَر، فَقَالَ: أَعَلِيُّكَ، بِأَبِي وَأُمِّي، يَا رَسُولَ اللَّه! أَغَارُ؟
- ......
.........................................
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛
- أَن النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ لَقِيَ عُثُمَان عِنْدَ بَابِ الْمَسْجِدِ فَقَالَ: ((يا عُثُمَان! هَذَا جِبْرِيلُ أَخْبَرَنِي أَن اللَّه قَدْ زَوَّجَكَ أُمَّ كُلْثُومٍ، بِمِثْلِ صَدَاقِ رُقَيَّةَ، عَلَى مِثْلِ صُحْبَتِهَا)).
- ..
...........................................
...
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ: ((يَا عُثُمَان! أَن وَلاَّكَ اللَّه هَذَا الأَمْرَ يَوْمَاً، فَأَرَادَكَ الْمُنَافِقُونَ أَن تَخْلَعَ قَمَيصَكَ الَّذِي قَمَّصَكَ اللَّه، فَلاَ تَخْلَعْهُ)) يَقُولُ ذَلِكَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ. قَالَ عُثُمَان: فَقُلْتُ لِعَائِشَةَ: مَا مَنَعَكِ أَن تُعْلِمِي النَّاسَ بِهَذَا؟ قَالَتْ: أُنْسِيتُهُ.
- .
.............................................................
عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ فِي مَرَضِهِ: ((وَدِدْتُ أَن عِنْدَي بَعْضَ أَصْحَابِي)) قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّه! أَلاَ نَدْعُو لَكَ أَبَا بَكْرٍ؟ فَسَكَتَ. قُلْنَا: أَلاَ نَدْعُو لَكَ عُمَر؟ فَسَكَتَ. قُلْنَا: أَلاَ نَدْعُو لَكَ عُثُمَان؟ قَالَ ((نَعَمْ)) فَجَاءَ، فَخَلاَ بِهِ، فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ يُكَلِّمُهُ. وَوَجْهُ عُثُمَان يَتَغَيَّرُ. قَالَ قَيْسٌ: فَحَدَّثَنِي أَبُو سَهْلَةَ، مَوْلَى عُثُمَان: أَن عُثُمَان بْنُ عَفَان قَالَ، يَوْم الدَّارِ: أَن رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ عَهِدَ إِلَيَّ عَهْدَاً. فَأَنَا صَائِرٌ إِلَيْهِ.
وَقَالَ عَلِيّ فِي حَدِيثِهِ: وَأَنَا صَابِرٌ عَلَيْهِ.
قَالَ قَيْسٌ: فَكَانَوا يُرَوْنَهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ.
فِي الْزَوَائِدِ: إِسْنَادُهُ صَحِيْح. رِجَالُهُ ثِقَاتٍ.
- ....
..................................................
- قَالَ رَسُول اللَّه صَلى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلمْ: ((أَبُو بَكْر وعُمَر سيدا كهول أهل الْجَنَّة من الأولين والاَّخرين، إِلاَّ النبيين والمرسلين. لا تخبرهما يا عَلِيّ! ما داما حيين)).
...................................................................
عَنْ أنس، قَالَ،
- قِيْلَ: يَا رَسُولَ اللَّه! أَي النَّاس أحب إليك؟ قَالَ ((عَائِشَة)) قِيْلَ ومن الرجال؟ قَالَ ((أَبُوها)).
........
..........................................................
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ؛
- أَنَّهُ قَالَ لِعَلِيُّ ((أَلاَ تَرْضَى أَن تَكُونَ مِنَّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوْسَى؟)).
....
...........................................



قَالَ رَسُول اللَّه صَلى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلمْ: ((لا يزيد فِيْ العُمَر إِلاَّ البر. ولا يرد القدر إِلاَّ الدعاء، وإن الرجل ليحرم الرزق بخطيئة يعملَهَا)).
....

- قَالَ رَسُول اللَّه صَلى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلمْ: ((الِلَّهِمَّ أَعِزَّ اْلإسلام بِعُمَر بْنُ الْخَطَّابِ خَاصَّةً)).
-

- قَالَ رَسُول اللَّه صَلى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلمْ: ((أَوَّلُ مَنْ يُصَافِحُهُ الْحَقُّ عُمَر. وَأَوَّلُ مَنْ يُسلِّمُ عَلَيْهِ. وَأَوَّلُ مَنْ يَأْخُذُ بِيَدِهِ فِيدخْلُهُ الْجَنَّة)).
- ....

كُنَّا جُلُوساً عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ قَالَ: ((بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيتُنِي فِي الْجَنَّةِ. فإِذَا أَنَا بِإمْرَأَةٍ تَتَوَضّأُ إِلَى جَنْبِ قَصْرٍ. فَقُلْتُ: لِمَنْ هَذَا الْقَصْرُ؟ فَقَالَتْ: لِعُمَرَ. فَذَكَرَتْ غَيْرَتَهُ. فَوَلَّيْتُ مُدْبِرَاً)). قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: فَبَكَى عُمَر، فَقَالَ: أَعَلِيُّكَ، بِأَبِي وَأُمِّي، يَا رَسُولَ اللَّه! أَغَارُ؟
- ......

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛
- أَن النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ لَقِيَ عُثُمَان عِنْدَ بَابِ الْمَسْجِدِ فَقَالَ: ((يا عُثُمَان! هَذَا جِبْرِيلُ أَخْبَرَنِي أَن اللَّه قَدْ زَوَّجَكَ أُمَّ كُلْثُومٍ، بِمِثْلِ صَدَاقِ رُقَيَّةَ، عَلَى مِثْلِ صُحْبَتِهَا)).
- ..


قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ: ((يَا عُثُمَان! أَن وَلاَّكَ اللَّه هَذَا الأَمْرَ يَوْمَاً، فَأَرَادَكَ الْمُنَافِقُونَ أَن تَخْلَعَ قَمَيصَكَ الَّذِي قَمَّصَكَ اللَّه، فَلاَ تَخْلَعْهُ)) يَقُولُ ذَلِكَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ. قَالَ عُثُمَان: فَقُلْتُ لِعَائِشَةَ: مَا مَنَعَكِ أَن تُعْلِمِي النَّاسَ بِهَذَا؟ قَالَتْ: أُنْسِيتُهُ.
- .

عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ فِي مَرَضِهِ: ((وَدِدْتُ أَن عِنْدَي بَعْضَ أَصْحَابِي)) قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّه! أَلاَ نَدْعُو لَكَ أَبَا بَكْرٍ؟ فَسَكَتَ. قُلْنَا: أَلاَ نَدْعُو لَكَ عُمَر؟ فَسَكَتَ. قُلْنَا: أَلاَ نَدْعُو لَكَ عُثُمَان؟ قَالَ ((نَعَمْ)) فَجَاءَ، فَخَلاَ بِهِ، فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ يُكَلِّمُهُ. وَوَجْهُ عُثُمَان يَتَغَيَّرُ. قَالَ قَيْسٌ: فَحَدَّثَنِي أَبُو سَهْلَةَ، مَوْلَى عُثُمَان: أَن عُثُمَان بْنُ عَفَان قَالَ، يَوْم الدَّارِ: أَن رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ عَهِدَ إِلَيَّ عَهْدَاً. فَأَنَا صَائِرٌ إِلَيْهِ.
وَقَالَ عَلِيّ فِي حَدِيثِهِ: وَأَنَا صَابِرٌ عَلَيْهِ.
قَالَ قَيْسٌ: فَكَانَوا يُرَوْنَهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ.
فِي الْزَوَائِدِ: إِسْنَادُهُ صَحِيْح. رِجَالُهُ ثِقَاتٍ.
- ....

- قَالَ رَسُول اللَّه صَلى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلمْ: ((أَبُو بَكْر وعُمَر سيدا كهول أهل الْجَنَّة من الأولين والاَّخرين، إِلاَّ النبيين والمرسلين. لا تخبرهما يا عَلِيّ! ما داما حيين)).

عَنْ أنس، قَالَ،
- قِيْلَ: يَا رَسُولَ اللَّه! أَي النَّاس أحب إليك؟ قَالَ ((عَائِشَة)) قِيْلَ ومن الرجال؟ قَالَ ((أَبُوها)).
........

عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلَّمْ؛
- أَنَّهُ قَالَ لِعَلِيُّ ((أَلاَ تَرْضَى أَن تَكُونَ مِنَّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوْسَى؟)).
....

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق