يعني
يزيد عن زيد بن أرقم قال سحر النبي صلى الله عليه وسلم رجل
من اليهود فاشتكى لذلك أياما فأتاه جبريل عليه السلام فقال إن رجلا من اليهود سحرك
عقد لك عقدا في بئر كذا وكذا فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستخرجوها فجيء
بها إليه فحللها فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنما نشط من عقال فما ذكر ذلك
لذلك اليهودي ولا رآه في وجهه قط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق